അല്‍ അറബിയ്യ കൊല്ലം സ്വാഗതം ചെയ്യുന്നു


طريقة تسجيل تقدير العملية الأدائية والتحريرية

لم لا يقهر الصين علي العالم


بل يزأر. الشركات الأجنبية في آسيا , والمصانع في أفريكا, والقرى في إيطاليا , وحتى الشوارع في فرنسا ممتلئة بالتجار الصينيين. يقلّل النشأة في العالم سببا لإنهدام المالي بل الصين تبقى صاحب مصنع الأكبر في العالم وأكبر دائن لأمريكا.
و معظمهم مشتغلون في كسب المال طول الأوقات. نظام التربية في الصين ليّن ويستحث الإبداعية. هذا النظام ينتج مجتمعا في الذاكرة القوية, وقدرة التحليلية والمَنطقية , ليس قدرة التخيل والرغبة في مسألة السلطة . نحن نراها كمقلدا متألقا بل مبتكرا متواضعا.
وبالجملة هو رجاء العالم المستقبل وسيفوق على أمريقا دون بعيدا.